الاختلاف رحمة وأما الديكتاتورية الفكرية فهي حيلة من لا ثقة له في نفسه، ويخشى أن تغلبه بقية الأفكار ولا يدري، أن الحل هو تحصين العقل كما وكيفا وليس الحجر عليه.. أقول هذا تعليقا على كلا الطرفين.
وفي النهاية، الذوق الذي يفتح أبوابه لكل الرياح لا بد أن يتنصر فيه النسيم ويتملك.
__________________
حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..
|