فى كل زمان و مكان يوجد ظلم و ظالمين و مظلومين..
هذة الدنيا الظلم فيها أكثر من العدل و اصحاب القلوب الطاهرة الحرة أقل كثيرا من اصحاب القلوب المتحجرة العفنة التى تشبعت بالظلم و الطغيان...
و الاحرار مصيرهم معروف إما القتل او الأسر
هكذا جرت الايام و هكذا سار الدهر منذ قتل قابيل لهابيل
و الله سبحانه و تعالى يمهل للظالم حتى اذا اخذه لم يفلته
فالزمن قريب و الموعد الصراط و الحاكم الله
و سيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون