أستاذي وأخي الأديب الناقد الفذ المشرقي الإسلامي
الفاضل الأريب السميدع:
أحمد محمد راشد
هالني هذا الكم الزاهر والمراس المزهر ,والكيف الظاهر المليء بالمقدرة الفذة على صناعة العين الناقدة ,ووجدتني أعيد النص عديد المرات لأرتوي من هاته الذائقة التي تخلق نصوصا عدة ,وهي بحق مشروع لتأسيس
مدرسة حركية ,تعبر بصدقها وبلامواربة ,أو مشاهرة ,أن وراءها كاتب فذ ,وناقد واع ,,
لاأستطيع أن أوافيك حقك أستاذي الكريم ,فاحمل محبتي القلبية إلى جناب روحكم الطيبة القادرة على تشكيل النضج الراقي ,وتمتين ومسايرة المألوف والحديث .
ولأنكم تمتلكون أدوات الأخذ بيد الآخرين ,فإنني أدعوكم للحضور المكثف ,لأجل الإستزادة من هذا المعين الباذخ الذي يعمق الوجد الحضوري ,والإبداع البنّاء المزهر ,,
تقبل أخي وافر الصدق ,وأغلى الدعوات بعام جديد ينمو فيه الفكر ,وتتواصل الأقلام المحبة للحرية ,والباحثة عن وصوصة فضاء لامعة ,,
عاشت فلسطين ,والنصر لأوطاننا العربية المكافحة لأجل نصرة الحق والقلم واللغة.
لك من أخيك كل المحبة والتقدير والإمتنان واعذر قلة تواجدي ,فأنتم أهل لكل خير ومحبة ,,
ود لايبيد,,