في المهجر هناك بعض الحثالات من العراقيين الذين هم أوسخ من بوش والمحافظين الجدد بل لا يقارنون بهم لأن أولئك مستعمرون لبلاد غيرهم أما هؤلاء الأوغاد فأنصار أنذال لمن يستعمر بلدهم ومن هؤلاء على ما يبدو هذا الذي أراد إهانة منتظر فأهان نفسه وهي مهينة.
وأن تكون قوميا مهترئا خير من أن تكون كلبا لأعداء وطنك أيها الوغد.
|