رضاجمعى ..رغم اختلافى معه و رغم ما بيننا من شقاق الا اننى لا يجب ان أبخسه حقا هنا
فشهادته شهادة شجاعة اوافقه عليها تماما ... و هى شهادة جديرة بالتامل فيها من قبل الجزائريين
هنا و هذا الرد رد به فى موضوعى المغلق هذا...
هل يريد العسكر فى الجزائر حرب مع مصر؟؟
إقتباس:
ماذا اتنتظر من أناس يكرهون أنفسهم قبل غيرهم .
الحقيقة المرة التي لايعرفها الجميع ...أن النظام الجزائري والممثل هنا في سفارته سيتخلى عن أبنائه ...كما أصر قبل هذا على إرسال آلاف من المتهورين اللقطاء الذين لاهم لهم إلا النيل من أنفسهم ومن غيرهم .
وهكذا يدفع الثمن الغلابى المصريون ...والطلبة الجزائريون ثمن دعارة الإعلام ..
حقيقة مرة ...ظهرت العديد من الأشياء حقيقتها ...
كل الأصوات التي تمثلنا وتصر على ذلك ..أثبتت أنها نباح كلاب مسعورة ..
عدم الحكمة وسوء الحسابات من النظام الجزائري أدخلنا لمرة أخرى وليست الأخيرة حالة من الغضب والمشاعر الغير معروفة .
أنا هنا في مصر ...ولست مرتبكا أو خائفا ..فكل شيء بيد الله .
لكن لا أدري في من يفكر المسؤولون ...هل بلغت الدرجة أن يكون الولاء لقدم لاعب فاشل متسرب من المدرسة أكثر من الولاء لطلبة العلم حتى وإن كان يسيرا؟؟
لماذا نصر على الكذب ونحزن ونغضب كذبا على النيل من رمز لا يمثل شيئا لدى جيل اليوم ..ولم يقدم من بقي حي منهم شيئا سوى الجهل والتعنت والرشوة والميل مع كل مائل ..؟؟..وإن كان فهل كلمة إعلامي جاهل تجعلنا نواجه بأجهل طبقة عندنا ؟؟
ضرب الباص وإصابة اللاعبين ...لماذا أصروا على اللعب من البداية ؟؟
ولم يتوقعوا الخسارة ..ولم يتوقعوا حدوث أي شيء؟؟
الكثير من التساؤلات ..لكن لا جدوى منها ..لأنها كلها متعلقة بحثالة لا هم لهم سوى الجري المسعور وراء الكوارث والمشاكل ..انتصارا لوطنية مزعومة ...وكذبا على شعب أخرق ..أغلب حكامه يحملون جنسية أوروبية أو أمريكية ..إلى جانب جنسية صارت مخزية .
كثيرا مالعنت الوطن العربي من مغربه إلى خليجه غضبا ..
ولم أعلم أني أنتمي "غصبا" إلى مكان من أوسخ الأماكن فيه .
ولتكن الحرب ..
ضد الفضيلة..ضد السلام ..ضد الرجولة ..
ضد الإسلام ..ضد الإنسان ..
ضد كل مصري وجزائري أكبر همه لقمة العيش وابتسامة براءة من أطفاله .
لتكن الحرب ...ولنظهر على حقيقتنا ..
أننا لا نستحق الحياة ..
ولا نستحق نبيا اسمه محمد .
|
رضا ... صدقنى لا تخاف من وجودك هنا فى مصر فأنت تعلم جيدا ان المصريين لا يعرفون
الاعتداء بغير وجه حق و صدقنى انت فى أمان