كثرت الأخبار كثر اللوم و لم نعد نعرف من نصدق ومن نكذب.
هل وصلت بنا الحال الى هذه الحدود لا اتكلم عن التعامل فأنا لحد الآن غير مصدقة أو غير متيقنة من الأخبار.قصدي الاعلام وصلت به الحال الى هذا الحد من الدخول وسط الأحداث بحيث في مسائل أخرى اهم و اعمق لا يصلنا الخبر الا من مصدر واحد و البقية يطبلون لهذا الرئيس و يصفقون للآخر . أما الان فالكل موفد و كأن الأمر جلل وهي كورة دائرية تضرب بالأرجل.
حسبي الله ونعم الوكيل.