حتى لا نكذب على انفسنا كل منا يمر بفترات يشكي ألمه و تعسه ومصائبه، أما الأفراح والسعادة فننسى عندها ان نقف امامها ولو ثانية حتى نتذكر أن كما نفرح سيأتي يوما نحزن فيه، لأننا نعتبر أوقات فرحنا وسعادتنا معدودة الكثير يغيب فيها عقله ورحه لوقفة مع نفسه.
ان ترويض النفس على الحمد والشكر لله على كل ما أصابها يهون الحزن و يعطي الأمل بقادم أحسن.
أردت ان أخوض في الكثير من الأمور فوجدت من سبقوني قالوا و وفوا.
شكرا.