تتصرم الأيام والليالي و تنتهي مواسم لرفع الرصيد الإيماني والحسنات وتأتي غيرها والكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت،، والمفلس من أتبع نفسه هوانا وتمنى على الله الأماني،،،
انتهى شوال وها نحن ندخل في الأشهر الحرم وفيها عشر ذو الحجة أفضل أيام السنة يقول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه العشر،،، أو كما قال عليه الصلاة والسلام،،، فهل سنستعد لهذه الأيام حتى إذا ما مد الله في العمر أدركناها أرينا الله من أنفسنا وصدقنا خيرا عله يغفر لنا ويرفع عنا ما بنا من نكبات وأمراض وهوان؟؟؟؟؟ أسأل الله ذلك لنا ولكل أخواننا المسلمين في كل مكان،،،
كل التحية والتقدير لك أختي فسحة أمل على تألقك وأبداعك
|