ثمة عمل خارجي حثيث لتشجيع هؤلاء الأوباش وهذا ليس في المغرب حماه الله فقط.
وأنا شخصيا برصدي لصحف عربية من مختلف الاتجاهات اتضح لي أنه حتى في الصحف الجيدة المحسوبة على اتجاهات وطنية معادية للاستعمار هناك عناصر مزروعة هدفها "التطبيع" مع الممارسات التي تقود لاضمحلال هويتنا الثقافية الخاصة التي عمادها الإسلام.
|