عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 12-09-2009, 10:20 AM   #3
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة aboutaha مشاهدة مشاركة
لا شك يا ست نهلى الشهال ان الوضع الماساوي في المخيمات لا نرضاه ولا شك ان الذي تحكيه من اوجاع ينبغي حلها انسانيا قبل ان يكون سياسيا


لكن وبما انك مررتي على حزب الله والشيوعي والتيار الوطني الحر وغيرهم مما وصفتيهم محرجين لسبب او اخر من المطالبة بحقوق الفلسطينيين المدنية على الاقل

فالسؤال البديهي

هل المنظمات الفئات المختلفة من الفلسطينيين انفسهم متفقين حتى على طريقة واسلوب فك هذا الحصار وهل مرجعيتهم محلية بحتة ؟؟؟
أخي أبا طه:
كما تعلم لا علاقة لوضع المنظمات السياسية لشعب ما بحقوقه الإنسانية، فليس من حق أحد أن يفرض على الشعب الأرمني مثلاً في لبنان تمييزاً عنصرياً بدعوى اختلاف منظماته السياسية-وهي مختلفة كما تعلم بين الطاشناق وخصومه-(الأرمن شعب جاء إلى لبنان قبل الفلسطينيين بعشرين سنة أو خمس وعشرين سنة ولكنه لأسباب طائفية بحتة اعتبر من أهل البلد وله تمثيل سياسي في السلطة والمجلس النيابي ولا تظن أنني ضد ذلك ولكني أقوله فقط للمقارنة).
وضع الفلسطينيين في لبنان هو لطخة عار على جبين أي بلد في العالم وكثيرا ما تكلموا عن أخطاء الفلسطينيين ونسوا أن الاضطهاد الذي تلقوه ربما يبيح للمرء أن يجن وليس أن يخطئ فقط.
والعنصرية في لبنان شاملة عملياً ل14 آذار ول 8 آذار معاً كما قالت نهلة محقة أما 14آذار بكتائبها وقواتها فأمرها معروف وأما 8 آذار فاسمع عنصرية الأو تي في الحقيرة وتحريضها الدائم على الفلسطينيين وزد عليه دعوات تهجير الفلسطينيين الطائفية السافلة للمسخ نعمة الله أبي نصر وللجهل المقترن بالسفالة الذي دفع جبران باسيل للقول إن الفلسطينيين باعوا أرضهم.
مع خالص التحية وكل عام وأنت بخير

آخر تعديل بواسطة البدوي الشارد ، 12-09-2009 الساعة 10:49 AM.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس