يا سيد علي لا علاقة لتغيير الأسماء بتعايش الطوائف في فلسطين لأن الصهاينة والمشروع الصهيوني لا يمثلان ولا حتى الطائفة اليهودية العربية القليلة العدد التي كانت في فلسطين مطلع القرن العشرين وكانت تقل عن الواحد بالمائة. فعلينا أن نقرر أولا أن فلسطين عربية والطوائف التي كانت متعايشة فيها هي طوائف عربية! وأما هؤلاء المغتصبون فلا علاقة لهم بفلسطين من قبل ولا من بعد ومصيرهم بإذن الله مثل مصير المستعمرين الفرنسيين في الجزائر. أما ما قلته عن الوضع المريب المتآمر للغة العربية في بلدان الخليج فصحيح.
|