إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة
ومهما اختلفت الروايات و الأحاديث، فإن الحقيقة التي لا غبار عليها هي أن أجدادنا الأمازيغ تواصلوا مع شعوب أخرى و أوصلوا لهم رسالة الإسلام والمعرفة دون إراقة للدماء أوإستعباد للشعوب أو السيطرة عليها، أو الطمع في أموالهم وأرضهم أو نسائهم. فلم يذكر التاريخ عن أبي البركات يوسف البربري أنه طلب ملكا أو جاها أوأنه قتل أو ذبح أو شرد أهل المالديف أو عرب أو خرب تلك البلاد. وما يزال قبره مزارا للسياح و أهل البلاد إعترافا بجميله.
|
الحمد لله فالتاريخ يشهد على همة و شجاعة الأمازيغ و إرادتهم القوية , وهذا الموضوع رد قوي على من يقولون أن البرابرة همج و عديمو أخلاق .
جزاكي الله كل الخير على هذا التوضيح.