إقتباس:
جراح المسلمين لن يحرك شعرة فينا!
|
اخي زبير
للاسف صرنا جميعا تنابل
وبليدين لدرجة جفاف الدمع في مُقلنا مما يجري لاخوتنا
في فلسطين والعراق وافغانستان
والصين وكل مكان في العالم الذي صار يحاسب فيه الشخص
ويتم تقييمه ومعاملته على اساس انتماءه الديني
لا ادري كيف وصلنا الى هذه المرحلة
وكيف تم تكدّيش هذه الاجيال حتى صرنا نظن المعتصم المستجيب لصرخة امراة مسلمة ليس منا نحن معشر المسلين
صرنا نظن المعتصم اسطورة لا تمت للحقيقة بصلة
فكيف يكون منا ونحن لا نستجيب لصرخات وعويل واستغاثة الملايين من المسلمين
"اسمعت لو ناديت حيا "