إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة متفااائل
مشرفنا العزيز ... حرازم
اولا واخيرا ... انا قد اعلنت المصالحة واغلقت ملف الصراعات ... ولن افتحه ...
لكن زيارتك عزيزة ... فلا بد ان تأخذ الواجب وزيادة ...
ولك الرد كاملاً غير منقوص فنحن لا نراك كل يوم ...
الحب مستقبل البشر .. كلمة جميلة ... شعار انتخابي رائع تمسك به ...
انا لست في حرب .. بل فى نزهة ياعزيزي .. فانا اتحدث فى بديهيات ومسلمات والذهن لا يتعب فى التفكير
بها .. شيخك اقترب من الصحابة بغير ادب فكان ردي عليه ... يزعلك فى حاجة دا ...
ورغم ان رايك معروف مسبقاً كما جاء فى الردود لكني انصحك لله اقتص الكلمات التي كتبها شيخك
واذهب بها الي امام المسجد الذي تصلي به واسأله ...
حبة الرمل تلك التي ذكرتها هي التي هزتك وجعلتك تدخل الموضوع ... لكن دخولك لم يحمل جديد
كالعادة الهمزة تحمل همها رغم ان الموضوع ياعزيزي ليس فى الاخطاء النحوية ولم اكسر بخاطرك
فى مشاركتك الاولى وشكرتك على همزاتك ... لكن كان هناك شئ ما ولانك مشرف وتحمل عبء احد
الخيام الهامة لم اشأ ان اخبرك بها ... وطالما تدخل الان الينا حاملاً همزاتك التي لا تفارقك ...
الكلمة كانت توائم الشر ... تلك كانت الكلمة المقصودة ... وكنت اخطط لكتابتها فى نهاية الموضوع ..
ولكني مسحتها والغيت كتابتها من اجل خاطر عيونك الغالية ...
اعتقدت ان تخصصك الهمزة فقط ولكنك الان جئتنا بالمزيد ... رغم ان مشاركاتي السابقة كلها
كانت ممتلئة باخطاء نحوية واملائية ... ولكن اتعبت نفسك فى البحث عن خطأ كتابي ...
والكلمة التي لم اقلها لك سابقا احتراماً لكونك مشرفاً ... اقولها لك الان ومرة اخرى ...
الموضوع ليس فى تصحيح الاخطاء النحوية واللغوية ...
وقد انتظرتك منذ سألتك اذا كان هناك خيار فايهما تختار الهمزة او الاخلاق ؟ ... تأخرت طويلاً
الفقرة الثالثة لك ليس لدي تعليق عليها وهي كما قلت لك انني قد اعلنت المصالحة حتى ان وجدت اساءة لي ساتغاضى عنها ... " كل نفس بما كسبت رهينة "
اتمنى مداخلة لك بدون الهمزات ... مداخلة جادة مشرفنا العزيز
تقبل التحية والتقدير
|
ليتني أصدقك..
فمداخلتك السابقة تتحدث عني، بالهمز واللمز، وتتخفى بين التلميح والتصريح، ولا تصارح.
ألم أقل لك من الأول ؟
ما الفائدة التي تجنيها من وراء النبش في القبور ؟
قبور المواضيع الميتة، المواضيع المقفلة.
أنا أجيب..
إنه لا شيء.
لا شيء بالمرة، سوى صراع رقمي جديد، معشر فرسان الديجتال.
لعبت مصر ضد الجزائر
ربحت الجزائر
انفجر الجزائريون صراخا، احتفالا بالنصر.
انفجر المصريون غضبا للهزيمة.
رقص الجزائريون وضحكوا على مصر.
شتم المصريون الجزائر.
شتم الجزائريون مصر وأنها أم الخيانات.
غضب المصري وسب الشهداء.
غضب الجزائري وأعلى من شأن الشهداء وأنهم بمقام الصحابة.
ثار المصريون، وقال واحد أن شعرة في صدر الصديق أعظم من كل الشهداء.
صاح جزائري أن الجزائر لا تمس.. والويل لمن يتجرأ.
صاح مصري أن الصحابي لا يمس.
وتتواصل الكوابيس....... وفصول النفاق والكذب على الله وعلى الناس.
وكل يغني على ليلى، وليلى لا تقر لهم بذلك.
هذه هي الصورة الحقيقية التي لا يعترف أحد بها.
والخلفية من وراء كل هذا الصراع الرقمي.
صراع لو دخله من تذكر أسماء يوزراتهم، الشيوخ والمريدين، بالتلميح تارة وأخرى بالتصريح، لنزعوا الخيام من أوتادها، وتداعى لها حجاب الشمس أو قطرت دما.
أستأثرك بسر.
ردي السابق أعلاه، المختوم بـ طيط طيط طيط.. يظهر نيتي الحسنة، ورغبتي في الكف عن كل هذا، وعدم الإستمرار إلى ما لن يكون في مصلحتك.
فهل تكف أنت وتنتهي ؟
الحب مستقبل البشر.
الحب هو الحل والحل هو الحب.
