إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة COPY&PASTE
من شروط قبول الأعمال عند الله عز وجل الإخلاص له وأن يكون المراد بجميع الأقوال والأعمال باطنة أو ظاهرة ابتغاء وجه الله تعالى ,,
قال تعالى : "مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لا يُبْخَسُونَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" هود الآية (15)
و أين الإخلاص لله طالما العبد يعصيه؟ وهنا يكون قد خل شرط من شروط قبول العمل ,
و كيف يقبل عملهم و قد قال فيهم ربهم :" إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ " النور (19).
والله أعلم .
|
ههههههههههههههههه
المفتي الجديد .. قصدي المفسي الجديد