إقتباس:
ينفرد الخطاب السياسي اللبناني، باستخدام مفردات عنصرية، لتحديد العلاقة بين الطوائف،
|
إقتباس:
التدخل العلني للإدارة الأميركية عندما جمع نائب الرئيس الأميركي بايدن أركان الموالاة من 14 آذار في منزل على الأراضي اللبنانية، وليس على أرض السفارة الأميركية ليعطي تعليماته ونصائحه، ولم يعترض أحد على سيادة القرار السياسي اللبناني واستقلاله.
|
إقتباس:
السؤال... ماذا لو أن نائب الرئيس السوري زار لبنان وجمع أركان المعارضة اللبنانية، هل سكت هذا المرجع أو المفوضة الأوروبية أو الإدارة الأميركية أو الاعتدال العربي عن هذا التدخل والعرقلة...؟!
|
إقتباس:
والمفارقة أن بعض من يشكك بولاء بعض اللبنانيين لوطنهم لم يمض على نيله الجنسية اللبنانية العشرين عاما
|
أتذكر أنه في أوج الحملة الانتخابية الأمريكية الأخيرة، صرحت إحدى الناشطات في الحزب الجمهوري مخاطبة المرشح ماكين : "أنا لا أثق في أوباما فهو عربي".
إن السباق الانتخابي واللهفة على الكراسي تجعل كل مرشح مشبوه يفقد المكابح، فتراه يرغي ويزبد ولا يجد حرجا في تخوين هذا وتسفيه ذاك وتحقير كل الخصوم، مثلما يحدث لدى أي جماعة متطرفة أو حاملي أفكار متزمتة كهذا اليوزر السابق عمر 9165.
وفي النهاية يطفح تساؤل السنونو المهاجر :
متى كانت الخيانة وجهة نظر ؟