هذا الكلام يقلب كثيرا من الحقائق ..
طبعا .. لن يعيد عرفات إلى الحياة ..
بل سيضع شرعية أبو مازن على المحك و يحوله إلى بروتس القرن الواحد و العشرين ..
أما الدحلان .. فسمعته تسبقه ..
و إذا صح الخبر .. فإنها كارثة وخيمة سيستغلها كل المتخاذلين للتملص من القضية الفلسطينية أو
مما تبقى منها ..
|