كل كلام أو فعل يساهم في إشعال نار العداء بين قطرين أو منطقتين أو طائفتين في مجتمعاتنا فهو فعل لصالح المشروع الصهيوني الذي عنوانه العام "فرق تسد" وعنوانه التطبيقي تحويل المنطقة لفسيفساء من الكيانات الصغيرة المسخ يتحكم هو فيها.
والحرب التي انتهينا منها إن شاء الله بين الجزائر ومصر في الخيمة تنتمي إلى هذه الفصيلة بلا شك.
والموضوع هو للتنبيه والتحذير.
والرسول عليه الصلاة والسلام يحدثنا عن كلمة لا يأبه لها قائلها تهوي به في النار سبعين خريفا.
|