لأنّ الذي كانَ كانَ ..
و كنتِ ..
أعودُ دماً عارياً ..
و ألمّ السنينَ من القلبِ ..
لو كانَ دربيَ للدربِ ..
و الكأس لليأسِ يتركني
كنتُ أصحو على قدر السّكرِ هذا ..
و أسكرُ أكثرَ
نجمتانِ و حُمّى ..
و نارٌ بعيدة
و دمعي و روحي و شِبْهُ قصيدة ..
و أسكرُ أكثرْ
|