أعتذر أخي البلبل على أسلوبي العنيف في النقد.
وهو بالتأكيد ليس موجهاً لشخصك الكريم.
استثار العنوان غضبي لأمرين: أولاً عدم انسجامه مع خلقنا وإنسانيتنا المشهودة. ثانياً: لأنه يثبت ادعاءات أعداء الإسلام للمسلمين أنهم قوم لا يستعملون عقولهم، وأما أنا فأؤمن أن الإسلام دين العقل والعلم.
في آيات كثيرة جداًَ يعلن كتابنا الكريم أنه يتوجه لقوم يعقلون، ويعلن أنه لا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون.
|