النِّيلُ العَذْبُ هُوَ الكَوْثَـرْوَالجَنَّةُ شَاطِئُهُ الأَخْضَـرْ
رَيَّانُ الصَّفْحَةِ وَالمَنْظَـرْمَا أَبْهَى الخُلْدَ وَمَا أَنْضَرْ
البَحْرُ الفَيَـاضُ القُـدُسُالسَّاقِي النَّاسَ وَمَا غَرَسُوا
وُهْوَ المِنْوَالُ لِمَا لَبِسُـواوَالمُنْعِمُ بِالقُطْـنِ الأَنْـدَرْ
جَعَلَ الإِحْسَانَ لَهُ شَرْعَـالَمْ يُخْلِ الوَادِي مِنْ مَرْعَى
فَتَرَى زَرْعًا يَتْلُو زَرْعَـاوَهُنَا يُجْنَى وَهُنَـا يُبْـذَرْ
جَارٍ وَيُرَى لَيْسَ بِجَارِيلأَنَـاةٍ فِـيـهِ وَوَقَــارِ
يَنْصَـبُّ كَتَـلٍّ مُنْـهَـارِوَيَضِجُّ فَتَحْسَبُـهُ يَـزْأَرْ
حَبَشِيُّ اللَّـوْنِ كَجِيرَتِـهِمِـنْ مَنْبَعِـهِ وَبُحَيْرَتِـهِ
صَبَغَ الشَّطَّيْـنِ بِسُمْرَتِـهِلَوْنًا كَالمِسْـكِ وَكَالعَنْبَـرْ
هشام مصطفى ,,,,,,,,أعلاه قصيدة أحببتها تصف النيل وجماله
كما أعجبتني كثيرآ رائعتك عن النيل العظيم ,,,,,,,دام نبضك ,,,,,,ويسعدني ان أقرأ لك
|