عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 20-05-2009, 12:46 AM   #169
نورالدين بوصاع
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: سكيكدة- الجزائر-
المشاركات: 46
Lightbulb حروف الجر

معاني حروف الجر:
من: الابتداء: سافرت من مكة إلى المدينة، مكثتُ عندهُ من الضحى إلى العصر.
التبعيض: أنشدنا من شعرك.
إلى: الانتهاء، نحو: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى)، وصلت إلى القرية صباحا.
عن: المجاوزة: رميت عن القوس، البَعدية: (لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ) أي بعد طبق.
على: الاستعلاء: سرت على الجسرِ. وقف على الجبل.
في: الظرفية: محمّدٌ في البيت، التعليل: دخل السجن في سرقة.
الباء: الاستعانة: قطعت اللحم بالسكين، السببية: عاقبته بذنبه، الإلصاق: مررت بالمسجد. الظرفية: أقمت بمكة.
اللام: الاختصاص: الدار لبكر، التعليل: جئت لأشكرك. الاجتهاد ضروريٌ للنجاح.
حتى: انتهاء الغاية: (وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ)، سرت حتى المدينة، التعليل: (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ).
الكاف: التشبيه: (يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ).
الواو: قسم: (وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ)
مذ، منذُ: ابتداء الغاية: ما رأيته منذ يومين.
ربّ: للتقليل: ربّ قلمٍ أمضى من حسام. التكثير: ربّ أخٍ لم تلده أمك.
عمل حروف الجر:
تجرّ الاسم الذي يليها جراً ظاهراً: مررتُ بمحمّدٍ، أو مقدّراً في الأسماء المبنية كأسماء الإشارة والضمائر والأسماء الموصولة: مررت بهؤلاء، وبهم، وبالذي بقيَ.
تمارين
تفهم ما يأتي ثم حدد حروف الجر و بين ما تدل عليه:
قال الله تعالى:
1. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ
لْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) الناس
2. سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى
الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1) وَآَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي ‎وَكِيلًا (2) الإسراء
قال الشاعر: ابن الرومي
• لن تنالَ العلا بشكرٍ عَريبِ مثلَ شكرِ الحرِّ الشريفِ الأديبِ
• إنما تُبذَلُ اللُّهى لابتغاء ال حمدِ في سدِّ خَلَّةِ المنكوبِ
نورالدين بوصاع غير متصل   الرد مع إقتباس