عزيزي علي:
لم أدر ما أقول حقاً، فقد تسمرت أمام الشاشة لفترة قبل أن أكتب هذا الكلام ....
ستبقى هذه الكلمات وساما أعتز به
شكراً يا صديقي العزيز..
لم يبق شيء من شدى الأشعار **** إلا المليح كما شذى النوار
حمدت صفاتك أنت يا بن محمد ****وأنا كلامك ما أطيق أجاري
عمان طابت فيك أي مدينة **** فوق التراب تعج بالأقمار
فتحية بالحب أرسلها أنا **** من أرض معراج السنا المنوار
يفنى الكلام سوى كلامك ينجلي *** وقصيدكم كالنقش في الأحجار
__________________
**********
كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعا ::: يلقى بصخر فيلقى اطيب الثمر
آخر تعديل بواسطة محمود راجي ، 30-04-2009 الساعة 11:02 PM.
|