إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة صلاح الدين القاسمي
هنودة : تنفستي مليح و امليتي صدرك
خلاص ...غمضي خشمك مرة أخرى رجاء
يا عثمان يا خويا : الله يفرحك بوليداتك و يكبرو في عزك يا سيدي ... 
فهمت من كلامك أن السيدة حرمك مازالت لم تلاحظ عليك شيئا من أعراض أنفلونزا المراهقة المتأخرة
و لكن كانك على الهبله ... ثمة طرق أخرة أكثر ابتكار ...  تجيبلك مش واحدة و بس ....
هنودة : اكسبيري توااا 
|
هنودة ... موتي و ارتاحي مرة وحدة ..
الأنفلونزا راهي دخلاني

... مازال السخانة ما خرجتش ..
دلني على الكتاب اللي تحكي عليه

.. ما نقدرش نعاود الزواج و انا شايب

.. حاب نعاود ضرك ..

هنودة .. الحمد لله على سلامتك .. مازلت حية .