شخصيا أرى متابعة المسلسلات المدبلجة وجها من وجوه التخنث في مجتمعاتنا و دليلا إضافيا على السقوط ...
و الحمد لله .. لن أتابعها حتى و إن كانت تعنى بالسيرة النبوية .
أما المجتمع .. فحدث و لا حرج ... موسيقى المسلسلات هي الرنة المفضلة على الموبايل ..
أبطال المسلسلات هم القدوة في اللباس و الماكياج و التخنث ... و الأسماء ؟؟
بطلات المسلسلات ... كل متابع يقضي وطره سرا ليلته مع إحداهن ...
و يبقى للمجتمع حريته في متابعة ما يشاء .. فلا حياة فيمن تنادي !!!
|