جادك الغيـث إذا الغيـث همـى *** يـا زمـان الوصـل بالأنـدلـس
لـم يكـن وصـلـك إلا حلـما *** في الكرى أو خلسـة المختلـس
إذ يقـود الدهـر أشتـات المنـى *** ننقـل الخطـو علـى ماتـرسـم
مرحبا ... مرحبا ... بأخ شقيق ...
كلماتك و ردود الإخوة تحملني لأول مرة على السباحة في العالم الإفتراضي الذي بين جنباتنا ... و قوافل
العنبر و البخور يعبق أريجها ...
هو البدء ... طوبى لك و لنا ..
|