و كأني مازلنا هنا في من يقتل من ؟
المؤكد ان الشعب فقط من دفع الفاتورة اما الطغمة العسكرية حينها و جماعة الجهاد المزيف فقد قطفوا الثمار و ما يزالون ...و عيش يازوالي بين المطرقة و السندان ........ لكن رغم كل شيء ..رغم الداء و الاعداء فنار بلادي احب الي من جنة اعدائي ...و المؤكد افضل عندي من ذل بعض انظمة بني عربان ...و يبقى ...بوتاف هو اختياري
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
|