كل طرف عميل لطرف اخر و العملاء يعرفون بعضهم البعض فكل واحد قد اختار معسكره و تخندق فيه هناك من اختار ان يكون عميلا للمقاومة و لحقوق الشعوب في الحرية و الاستقلال و هناك من اختار ان يكون عميلا لاعداء المقاومة و مغتصبي الحقوق و عندما تنزل دولة الى الحضيض و ينزل مسؤولوها الى القاع و لا يتوانوا ي الرد على رئيس حزب في جنوب بلد صغير يكاد لا يكون له دور لا جانبي و لا محوري فهذا دليل على ان تلك الدولة فعلا تلعب دورا محوريا ....ثم " هوما فكرين الحرب لعبة ولا ايه يا بيه "
ان ما سلب بالقوة لا يسترد الا بالقوة ها ما تعلمناه و نحن صار و هذا ما يتعلمه اطفالنا حتى الان و لو سالتم اي طفل جزائري هنا لقال لكم " ما تفع غير القيرة و اخطوكم ملهدرة ماتجيب والو ..."
.
.
.
وفي الاخير لا جديد حمله البيان ...هو مجرد تكرار لما قيل من قبل و ما سيقال لاحقا دوما و ابدا
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
|