من يتابع الرجل ... يتأكد من شيء من اثنين ..
الأول .. أردوغان ربما يريد تفعيل الدور التركي ... و يحس بمسؤولية بلده في القضية .. على غرار الآخرين ..
و الثاني ... أننا فقدنا الإحساس .. و أن الكارثة جسيمة .. تنطق الخرس ..
و يبقى للرجل ميزة في التفريق بين إقامة علاقة مع إسرائيل .. و بين أن تضاجعك إسرائيل ؟؟
|