بسم الله الرحمن الرحيم
نبارك للمقاومة الفلسطينية تحقيقها الانتصار العظيم والذي مرغ أنف العدو الصهيوني
في التراب والفضل ما شهدت به الأعداء . إن اليهود الصهاينة لم يجرءوا حتى اليوم
على القول بأنهم انتصروا والحمد لله . مرت ثلاثة أسابيبع وليس 3 أيام كما كان يقول
الخنزير أولمرت وبعد ذلك كله لم يحققوا الانتصار . ما زال الجندي النكرة شاليط
محبوسًا ولقد كان من الممكن حدوث مفاجأة بمزيد من الأسرى لولا أن الصهاينة
قتلوا زملاءهم وعما قريب سيلحقوا بإذن الله بهم . هنيئًا للمقاومة وليس خروج
شعب غزة إلا دليلاً على أن شعب هو أبو المقاومة وسيدها وحاضنها والوراث
الشرعي لها . هنيئًا لكم وبإذن الله المزيد والمزيد قادم في المستقبل .
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال
*** تهانينا للأحرار أحفاد المختار
|