سأشارك بقول شاعرنا د.تميم البرغوثي:
حيي المآذن تحت القصف تنتصب............
حتى الطيور التي من حولها عرب.............
تطمئن الأهل إذ يجتاحها اللهب...........
أنا بخير فلا خوف ولا وجل...............
مازلت أقصف........
لكن لست أنقصف............................................. ...................
كفوا لسان المراثي إنها ترف
__________________
**********
كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعا ::: يلقى بصخر فيلقى اطيب الثمر
|