كيف الحال يا دكتور ؟ صحيا فقط فالعقل لا يسأل عنه هذه الأيام ؟
أما دولة الكيان الغاصب .. فهي أداة للقتل منذ نشأت و ستبقى كذلك ..
و هي مرتزق بيد الراغبين بالإنتقام من صلاح الدين .. يمولونه بالمال و العتاد و إن اقتضت الحاجة يتدخلون مباشرة ..
العار فينا .. أمة لدغت من نفس الجحر ألف ألف مرة .. و ما زال فينا من يريد إدخال إصبعه في نفس الجحر ؟؟
|