| 
 
			
			و من يتوقع أن عباس تاب و صار مقاوما ؟؟
 و من يتوقع أن أبا مازن عفا عن حماس ؟
 
 إن الرجل استحى أن يصرح بما يخالجه لا غير ..
 
 أما حماس فقد حملوها المسؤولية منذ اليوم الأول ..
 
 السلام كان خيار السادات في حرب 73  و كانت نتيجة النصر كامب ديفيد ...
 
 و ها هو عباس يعيد التاريخ بعد 36 سنة ... و النتيجة هي سلام كسلام النظام المصري مع الأصدقاء الصهاينة ؟؟
 |