سا ُفخـِّخُ قلبي بالحُبِّ
وأزرعُهُ عبواتٍ ترقبُ خطواتِ المحبوبْ
سا ُفجِّرُهُ ليصيرَ شظايا تحتَ مساماتِ الجسدِ الأشهى
فهوَ الطالبُ والمطلوبْ
وا ُحاصرُهُ ،
أرميهِ بكلِّ قذائفِ شوقي
واُقيِّدُهُ بسلاسل ِطـَلٍّ وطـُيوبْ
واُقطـِّعُ أعناقَ القسوةِ فيهِ بسيوفِ الوجْدِ
وأنشرُ عبْرَ الانترْنيتِ بيانا ً بغرام جروحي مكتوبْ
اُعلنُ فيهِ :
إني مسوؤلٌ عنْ هذا الإرهابِ
وإني الإرهابيُّ المَرهوبْ
|