إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
سبحان الله
على الرغم ان دعوة العالم الشيخ / محمد بن عبد الوهاب قامت على اساس تحرير الناس من عبادة القبور
الا ان اتباعها المتأخرين لم يتحرورا من عبادة الاشخاص و ان كانوا تحرورا من عبادة القبور
يزجرون الناس اذا التمسوا قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلونه و يتوسلون شفاعته لهم
بينما لا يزجرون أنفسهم عن السكوت على قول داع قد شط به القول و ذاغ عن السبيل
بحجة" ان لحوم العلماء مسمومة"
طيب..
اليس كلام العلماء قد يكون مسموما ايضا ؟؟!!!
ثم من هو العالم ؟؟ |
أتمنى أن تكون قد فهمت قصدي من الموضوع ..
لأني لامحالة أحمله شيئا مما أنا مقتنع به ..فأنا لاتوجه لي سوى أن ما أنتمي به إلى المسلمين من توحيد بيقين وإيمان برسل الله عليهم السلام ..بيقين أيضا ..أحب الكلام عن الجذور وعما جعلنا هكذا نلوك الأحكام الملطقة ونتئاءب أمام أمم استيقظت باكرا .
لا أتكلم عن التوجهات..ولا عن التبعية ...بل عن مسألة ما يشبه التقديس للشخص ..وتزكيته حتى لو أخطأ ...ورأيت أن موضوعي يحسن به أن يكوزن بمقام مثال ...حتى أني لم أذكر بلد العالم ولا توجهه .
وبالمناسبة ..تكبدت عناء البحث في google ..لأجد الصفحات ملآنة بدروس هذا " الشيخ"
إقتباس:
هو عبيد بن عبدالله بن سليمان الحمداني الجابري، و بنو جابر من قبائل حرب حجاز. كانت ولادته في قرية " الفقير" بوادي " الفرع" بمنطقة المدينة النبوية و ذلك عام 1357هـ و في عام 1365هـ انتقل مع والده إلى" مهد الذهب" و هناك تلقى مراحل التعليم الأولى.و في عام 1374هـ استوطن بالمدينة, و لظروف عائلية انقطع عن الدراسة فترة من الزمن. ثم في سنة 1381هـ استأنف الدراسة بدءً بدار الحديث في المدينة، فالمعهد العلمي، فكلية الشريعة بالجامعة الإسلامية و تخرج منها عام 1392هـ بتقدير امتياز, و كان الأول على دفعته حفظه الله تعالى.
مشائخه:
أما مشائخه فكل مشائخة لهم الفضل بعد الله عزوجل في التربية و السلوك الحسن و التفقه في دين الله عزوجل.
و من أبرز هؤلاء المشايخ:
في دار الحديث:
1-الشيخ سيف الرحمن بن أحمد
2-الشيخ عمار بن عبدالله
في المعهد العلمي:
1-الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز الخضيري
2-الشيخ عودة بن طلقة الأحمدي
3-الشيخ دخيل الله بن خليفة الخليطي
4-الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله العجلان
5-الشيخ محمد بن عبدالله العجلان
في الجامعة الإسلامية:
1-الشيخ العلاّمة المحدث حماد بن محمد الأنصاري
2-الشيخ العلاّمة المحدث عبدالمحسن العبّاد
3-الشيخ أبوبكر الجزائري
أعماله:
أعماله:
1-كان إماماً في مسجد "السبت" بالمدينة النّبوية من عام 1387هـ إلى عام1392هـ
2-مدرساً في متوسطة " عمر بن عبد العزيز" بجدة من عام 1392هـ إلى عام 1396هـ
3-داعية في مركز الدعوة و الإرشاد في المدينة النبوية مع مساعدة مدير المركز في حضوره و النيابة عنه في غيابه من آخر عام 1396هـ إلى عام 1404هـ
4- مدرساً في الجامعة الإسلامية من آخر عام 1404 إلى أول رجب عام 1417 عند ذلك أحيل إلى التقاعد بموجب النظام. و خلال فترة وجود الشيخ بالجامعة حصل على شهادة الماجستير في التفسير.
مؤلفاته:
للشيخ حفظه الله عدة مؤلفات نذكر منها:
1- تيسير الإله بشرح أدلة شروط لا إله إلا الله ( مطبوع)
2- تنبيه ذوي العقول السليمة إلى فوائد مستنبطة من الستة الأصول العظيمة ( نشر دار البخاري)
3- إمداد القاري بشرح كتاب التفسير من صحيح البخاري.
4- شرح منتقى ابن الجارود ( يسر الله إتمامه).
|
وكان قبل أن يعرف عنه سوء استماعه للسائلين ..بل وسوء من يتصل به ..والطيور على أشكالها تقع ..أنه كان سلفيا مباركا ..ومدعوا له بطول العمر .
آخر تعديل بواسطة redhadjemai ، 17-10-2008 الساعة 12:42 PM.
|