الحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله كنا مؤمنين بالنصر من رب العزه والجلال كيف لا وهو من وعد الصابرين الصادقين المجاهدين في سبيله بالنصروالعزه والتمكين في الارض وأن العاقبة لهم هاهم الضعفاء بانت ولاحت بشائر نصرهم في افغانستان وهاهم في الصومال على اعتاب مقديشووفي العراق نوات دولة للأسلام تخطوا بثبات نتذكر في هذه اللحظات فرح المنافقين حين بدأت الحملة الصليبيه على الاسلام وشماتتهم بالمسلمين الصادقين حين انسحبت طالبان من كابول قالوا سقطت طالبان وماتت ورددنا عليهم في هذا المنتدي وقلنا طالبان لم تمت وقالوا عن المحاكم حين انسحبت انها كرتونيه هكذا كان عنوانهم الذي سطرته ايديهم الاثمه هنا لم يعلموا انهم الكراتين تركلهم كوندليزا بأقدامها التي طالما قبلوها حيث تشاء تماما كأسلافهم الذين سخروا من الرسول صلى الله عليه وسلم وقالوا لم يتبعه الا العبيد والضعفاء نعم تبع الضعفاء ربهم وصدقو بوعده وتبعتم واسيادكم وشرفائكم وعليتكم الاهكم أمريكا فنصرهم الله وخذلتكم أمريكا .
|