أخي الكريم / علي
لعلك تنظر للجانب الآخر من هذه ( اللعبة )
من المستفيد منها ...؟؟؟؟
بالتأكيد ستكون ( إسرائيل )
فهي القلب الرحيم الذي سمح لزورقين صغيرين بالوصول إلى شواطئ غزة
فهل وجدت أرأف من ( اليهود ) على أبناء غزة في هذه التمثيلية ؟؟؟
أليس ركابها من منظمة السلام اليهودية الإسرائيليين ...؟
وقد تقوم أنهم ليسوا جميعا ، وهنا أقول لك ( نعم )
فمن رافقهم كانوا ( خدما ) إعلاميين لهم
أتمنى أن تنظر للجزء المخفي من الصورة لتعلم من هي صورته التي لمعت
وكيف سقط ( أبو زهري ) بتصريحاته التي بدت لنا وكأن الأسطول الأمريكي بأكمله قد حل في شواطئ غزة ليفتحها ويحررها من بقية ( الفلسطينيين ) فيها
تلك سقطة لا يقع فيها أصغر الأطفال في حواري أصغر المخيمات في القطاع
تحياتي
|