الأخوة القراء أبكوا معى أو تباكوا على أسلامنا المهان حتى فى عقر دولنا
الأخوة القراء وفاء قسطنطين أعلنت أسلامها منذ عام أو مايزيد وتركت أهلها فرارا بدينها
وطالب كهنوت الكنيسة بتسليمها أياها من الحكومة المصرية التى يترأسها الموبارك
والذى يدعمه ويقيم العلاقات الأخوية معه حكام الدول الدائره فى الفلك الأمريكى
أو لنقل المسلمين المارينز أمثال عبدالله بن الأنجليزيه وعبدالله ملك الأنسانية
سلمها النظام المصرى للكنيسة بموافقة الأزهر ليردوها عن دينها
وهنا ليخسأ من يدافع عن المعاهدين والمستأمنين
فى فش حقده وكرهه وغله على أطهار الأمة من المجاهدين
الفرار بدينهم من أمثال هؤلاء
اليكم الخبر وقد تكون لى عودة .