إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة اوراق الثريا
لاأدري...
الصّباحاتِ المؤجّلَةِ
سلواءَ" روحٍ تخطت السور وضاعت
بين الألوان و الألوان ....
لشاعرالسيد هشام مصطفي حباً وتقديراً
كم هو مؤلم ان يصبح بيتاً توارثناه أباً عن جد مرتعاً لأشباح تطاردنا و تشردنا
لا تبخل بالعزاء فالجرح في شفة الليل
لا يزال شوقاً يدمع.... و يأمل
|
سيّدتي الراقية / أرواق الثريا
نعم سيّدتي هو مؤلم ذلك الشعور / الواقع
يبدو أن قدرنا أن يصنعنا الألم ويدفعنا حيث اللانهاية من التيه فلا نجد إلا الحرف عزاء لنا
مودتي