[منسق لقاءات الخيمة]

متــى خطـرت هذه الأقوال ببالك ؟!

((اللــي ما يعرف الصقر يشويه ))

اليمـامة :
نقطن بجوار قصر رجل هام وبزمنٍ ما "كان الأهم " وتم بيع القصر وأفرغ العاملين السودانيين كل ما في القصر من أثاث ورموا كراتين بها مجلات عربية وأجنبية فترة الستينات وطلبت من عامل في ذلك القصر أن يحفظ لي كل الكراتين وقدمها لي ..ووجدت فيها أوراق هامة
قيمة الأوراق والصحف أغلى بكثير من كل الأثاث الذي وزعه العمال على الأقربون

عـلى رسـلك :
عند رؤيتي لجاهل يناقش في امر لا يعيه أويستوعبه


(( جـاك يا مهنّـا ما تمنى ))

اليمـامة :
في الثانوية العامة : كنت الطالبة الأكثر مشاغبة وتفاجأت بأن المديرة تجعلني رئيسة لجنة النظام والأمن " حتى تضمن استبداد الأمن " ولأنه كان بيني وبين زميلاتي تحدي بأن أتصور في مكتب المديرة .. فحاصرنا موقع مكتبها..وفي يوم احتفال للمدرسة تسللت اليه وجلست على كرسيها ولبست نظارتها والتقطت لي زميلتي الصور ..

عـلى رسـلك :
قالها غيث لي وأنا على كرسي الإعتراف


((الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك ))

اليمـامة :
عندما سقطت زميلتي في العمل ..وهي تعاني من شلل أطفال وظهر وكأنها تنازع ورأيت كل واحدة تفسر السبب وتقدم حل "بغباء" ما بين الاتصال بالاسعاف أو محادثة أهلها وأخرى ترى أن نمددها وقد ترتاح وإن استمر حالها نتصل بالاسعاف !!..وصرخت بهم ووبختهم" البعض منهم مازال غاضب" وحملتها مع زميلتين لي للمستشفى ومن خوفي عليها هاتفت الطوارئ وهاتفت والدتها ونحن في السيارة ..والحمد لله أن تأخير 20 دقيقة كان ممن الممكن أن يميتها كما قال الدكتور


عـلى رسـلك:
عندما تتراكم علي الأعمال


(( إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب ))

اليمـامة :
أمام غبي لايفهم .. ويصر على موقفه

عـلى رسـلك :
لا أعترف بهذه المقولة مالم تعدل


(( رحم الله من اهدى الي عيوبي ))

اليمامة:
للعدو الذكي العاقل

عـلى رسـلك:
عندما انصح من قبل شخص عاقل ومحب


(( بلدي وان جارت عليّ عزيزة وأهلي وان بخلوا علي كرام ))

اليمـامة:
لكل معارض من أي بلد يضع يده مع العدو لأن نظام بلده ظلمه
وكتبتها مرة وأنا صغيرة عندما ضربتني أمي " مع أني أستحق القتل"
بهدف تأنيب ضميرها

عـلى رسـلك:
دائما في بالي ,فنحن ننعم بأمن وأمان ورفاهية واحمد الله على ذلك


(( يا غريب كن أديب ))

اليمـامة:
عندما أرى سعودي أو سعودية في سياحة خارجية .. دائماً أرددها لهم

عـلى رسـلك:
عندما اكون في بلد غير بلدي
لأني أولا واخيرا سفيرة له

(( للصبـر حدود ))

اليمـامة:
عندما أجد أن مظلة الحلم التي أحتمي بها قد تدفع بالشخص الى المزيد من عدم الاكتراث والإندفاع ظناً منه بأن الصبر دلالة ضعف وافلاس في معركة "الصدام" بل وتأكيد لإدانة افترضها أو شبهة لوح بها

فمهما امتدت مظلة الصبر وتفيأت ظلالها .. فإن أعاصير المواجهة لابد أن تحركها لتسقطها لحظة صدام .. وأتحرك بكل نبضة دافعة ومدافعة حين لا أجد للصبر حصاداً وحين يصل الى نهايات حدوده

عـلى رسـلك :
عندما يتمادى من امامي ولا يجيد تفسير صمتي


(( لن يضر البحر أمسـى زاخرا .. أن رمـى فيه غلام بحجر ))

اليمـامة:
حينما يتحدث التافه وعندما أرى نقد أهل الباطل والحساد

عـلى رسـلك:
عندما ارى من يتطاول على أهل الصلاح