أخي مازن عبدالجبار
كلنا نعرف أن الصهيونية وأداتها أمريكا بدأت تسيطر على العالم .. كان حدث القبض على صدام حسين القشة التي قصمت ظهور جميع الزعماء .. فأرخو رؤوسهم تحت مبررات كثيرة منها الاحتفاظ بالسلطة ومنها حماية أوطانهم من أن تكون عراق أخرى .
ردة الفعل كانت بظهور تنظيمات غير رسمية اسلامية ولكنها طائفية .. وهذه التنظيمات كان من الممكن أن تكون أكبر خطر يهدد أمريكا لو لم تُغرق نفسها بالطائفية .. ومن خلال الطائفية اندس في هذه التنظيمات عملاء ..
لو حددت هذه التنظيمات عداوتها لامريكا واسرائيل لكانت قوة مهيمنة خاصة وأن أمريكا أخوف ما تخاف محاربة تلك التنظيمات أكثر من خوفها من محاربة الدول
شكراً لك على هذا الموضوع المميز
__________________
تحت الترميم
|