02-07-2008, 04:32 AM
|
#2
|
ضيف
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر
ودا بالظبط اللى يعتنقونه المرجئه
ولا حول ولاقوة ألا بالله راجع عقيدة التوحيد
ورحم الله الفريضه الغائبة
وأقسم بالله العظيم ثلاثة أنه قد أن أوان أستبدالكم ..
|
أخص عليك
بص بص بقى يا مصابر.... حدك هنا أوع من الكلام.... ده كبير شوي
أرقع للعم قوقل وبص يقولك ايه
ولا اقولك أختصر عليك المسافة ...
http://www.islamweb.net/ver2/archive...t.php?id=64738
إقتباس:
الأولى مرجئة الفقهاء : وهم الذين يرون أن الإيمان إقرار باللسان وتصديق بالقلب، لا يزيد ولا ينقص، والأعمال الصالحة ثمرات الإيمان وشرائعه، قال الإمام الطحاوي - رحمه الله - في بيان هذا المذهب: " والإيمان هو الإقـرار باللسان والتصديق بالجنان، وجميع ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشرع والبيان كله حق، والإيمان واحد، وأهـله في أصله سواء، والتـفاضل بينهم بالخشية والـتـقى ومخالفة الهوى، ملازمة الأولى " (العقيدة الطحاوية).
الثانية مرجئة المتكلمين : وهم الجهمية ومن تابعهم من الماتريدية والأشاعرة، وإليك نقولات عن السلف تبين مذهبهم في الإيمان، يقول الفضيل بن عياض : " أهـل الإرجاء - إرجاء الفقهاء - يقولون : الإيمان قول بلا عمل، وتقول الجهمية: الإيمان المعرفة بلا قول ولا عمل، ويقول أهل السنة: الإيمان المعرفة والقول والعمل " ( تهذيب الآثار الطبري 2/182).، ويقول وكيع بن الجراح : " ليس بين كلام الجهمية والمرجئة كبير فرق؛ قالت الجهمية: الإيمان المعرفة بالقـلـب ، و قال المرجئة : الإقـرار باللسان " أي مع اعتقاد القلب (نفس المصدر السابق)
|
بقى أنت جبت الكلام دا منين يا مصابر
|
|
|