موضوع جميل وشيق
ولكن ايها القوس قلت شرطا للتخاطر ان يكون المتلقي هداء مسترخيا
وهنا سارية لم يكن كذلك
وايضا قلت ان يكون المرسل يستحضر الرسالة في عقله
وهنا لم يستحضرها عمر رضي الله عنها بل نطقها واطلقها
وايضا سارية سمعها ...
فاعتقد ان هذه الحالة تخرج من شروط التخاطر
اظنها من باب الكرمات والله اعلم واحكم