الاستاذ القدير اين اليمامة
اضفاء الشرعية على الجريمة هذ كل ما يصدر عن امريكا بعد جرائمها بالامس قال فؤاد معصوم احد القياديين الاكراد معلقا على مفاوضات عقد اتفاقية امنية بين العراق وبين امريكا
بين البايع والشاري يفتح الله
اي انهم يريدون بيع العراق لاسرائيل ليس الا
وان الانفاقية المعنية للاستمرار في حماية عملاء امريكا في العراق خدمة لمصالح امريكا الاجرامية في العراق
حين يقال لهم نريد تاسيس فرق عسكرية من السنة في العراق لاحداث التوازن العسكري بين السنة من جهة وبين الاكراد والصفويين من جهة ثانية لنشر السلام في العراق يقولون اكتفينا ولا حاجة لنا لمزيد من القوات
وامريكا حلت امريكا الجيش العراق المتعدد الاطياف وكونت جشا للاكراد وجيشا للصفويين في العراق لابادة السنة فيه وتركوا السنة بلا جيش كما حدث حين كونت امريكا وبريطانيا جيشا للصهاينة في فلسطين لابادة المسلمين فيه
مع العلم انهم اتفقوا امس 27/6/2008 على تشكيل فرقتين عسكريتين جديدتين من البيشمركة السفاحين ولصوص المصارف بدلا من احداث التوازن العسكري للطوائف وبدلا من تكوين فرق للدفاع عن السنة وايقاف الابادة وسرقة الاراض والحقوق التي يتعرضون لها
ويقولون لانستطيع ان ندافع عن العراق في حالة تعرضنا لغزو من الدول المجاورة لذا يجب عقد اتفاقية امنية مع امريكا حسنا ليخرجوا من العراق ويعودوا من حيث اتوا مع من جلبهم وبنصف الجيش العراقي الحقيقي الذي يسمى الجيش السابق والذي حلته امريكا باستطاعة العراق ان يصد اي هجوم ايراني او غيره ولكن..
امريكا تحاول تجريد الامة من كل مقومات الدفاع عن الحق والقيم واحيانا باسلوب غير مباشر مثلا في مصر يقومون بسحب جميع واردات قناة السويس وغيرها من عملة صعبة ببيع المخدرات للمصريين لاغراق مصر بالفقر والحاجة ويمنعون مصر من امتلاك مقومات الصناعات الثقيلة لكي لا تتحول الى يابان المسلمين للغرض ذاته بالرغم من... وفي باكستان سحبوا الماء الثقيل الخاص بانتاج القنابل النووية من باكستان بمساعدة عميلهم برويز مشرف وسلموه للهند لزيادة قوتها وقدرتها على ابادة المسلمين وخاصة في كشمير كذلك يحاولون تسليم الزر النووي الباكشتاني للشيعة في باكستان لاتمام ذبح الامة الاسلامية
اعتذر عن تاخر الرد لظروف العراق
شكرا جزيلا للمرور الجميل
|