الجواب موجود بكتاب رب العالمين عن المنافقين وخيانتهم للدين وللمسلمين وكيف هم يقومون بمساعدة الاعداء بشتى الوسائل
طبعا مع اقتراب ذكرى احداث 11 سبتمبر المجيد ( اليوم الفخري للمسلمين ) ، فكان حقا على حاملي الاسفار اتباع القوات الصليبية ان يرضوا سيدهم وقائدهم الى النار ( السيد بوش بن دبيلو بن جورج بوش ) فلابد من تقديم القربان بالمناصرة في الحرب على الاسلام بشتى الوسائل
فكان القربان هم شباب المسلمين ورجالهم ومشائخهم المخلصين الذين وقفوا في وجه الصليب ومخططاته
وهذا ما يريده ويرضاه بوش وبابا الفاتيكان ، فقد تم قبول القربان بهذا الشكل
ولسان حالهم يقول ( لبيك يابوش لبيك ابقي لنا الكراسي ابدا ما بقيت )
|