20-06-2008, 07:57 PM
|
#1
|
ضيف
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة
أخي د علي
الرسول صلى الله عليه وسلم حب عمه بفعل صلة الرحم ولا مجال للمقارنة بين حب الأقارب ان كانوا غير مسلمين وبين الكفار غير الأقارب
هل أنت متفق معي هنا؟
|
أختي الكريمة اليمامة
لآ أتفق معك في تلك النقطة اطلاقاً
وسبق أن فكرت فيها وصلة والرحم لا تعني جبراً الحب .... إنما حبه لما فعله له ولأسباب أخرى
وإن كانت حجتك الأية ( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى )
فإن الله وضعها هنا حتى يبين أن لا يجوز أن نستغفر للكفار وإن كانوا أولى قربى " بشكل عام ولم يخصص الرسول عليه الصلاة والسلام!!!! والكلمة هنا لتعظيم التحريم".. والله أعلى وأعلم
وقال الله عز وجل ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء )
هنا أن الرسول عليه الصلاة والسلام أحب عمه ولم يمانع رب العالمين *" يسرو على الناس "
إنما مانع الأستغفار وما إلى ذلك..
وكذلك لماذا لم يدعو الرسول إلى هلاك عمر "رضي الله عنه " وبعض الصحابة الذين كانوا يكيدون ألكره والحقد والظلم للمسلمين ؟ بل دعى وقال اللهم أتي بهم للإسلام
يسرو ولا تعسرو على الناس
موقفي غير قابل للتغير
* وأعلمي أنكِ في معرفتك للكفار رسالة فلا ترسليها " تبا لكم "
|
|
|