أحيانا يغيب العقل ، ويغيب عن من يغيب عقله المحيطون به
فيكون القرار بناء على ما يظنه الغائب عقله صحيحا
وكثير من حالات الإنتحار بين شبابنا ناتجة عن ( الفارغ ) والخواء الداخلي
الذي إنعدم فيه الإيمان بالقضاء والقدر مع الأسف
فنحن اليوم في عصر أصبحت المادة هي الطاغية ، والملموس هو الحقيقة
ومن هنا جاءت حالات الإنتحار لتؤكد دور الأسرة في سد تلك الثغرات في نفوس ابنائهم
ولن تجد شخصا مهما كان عمره ينتحر وهو ( مؤمن ) أبدا
نسأل الله السلامة
|