عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 04-06-2008, 01:08 PM   #8
صتيمه
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 561
إفتراضي

حفظ الله الشيخ الدمشقيه فضحهم(الاخوان) ايضا في موضوع اخر اقتبس منه:

وقد أبرق الاخوان المسلمون على لسان رئيسهم حامد أبي النصر البلاغ التالي" الاخوان المسلمون يحتسبون عند الله فقيد الاسلام الامام الخميني، القائد الذي فجر الثورة الاسلامية ضد الطغاة، ويسألون الله له المغفرة والرحمة ويقدمون خالص العزاء لحكومة الجمهورية الاسلامية الايرانية والشعب الايراني الكريم. إنا لله وإنا اليه راجعون "(مجلة الغرباء عدد 7 سنة 1989 تصدر في بريطانيا) (وانظر مجلة الامان 89/28 1994)

في كتاب " الإخوان المسلمون أحداث صنعت التاريخ "(1/409) تحدث محمود عبد الحليم أن حسن البنا حضر اجتماعا في مصر، ممثلا عن الحركة الإسلامية، وألقى كلمة قال فيها ما نصه .
أن خصومتنا لليهود ليست دينية ، لأن القرآن الكريم حض على مصافاتهم ومصادقتهم وقد أثنى عليهم ، وجعل بيننا وبينهم اتفاقا :"ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن". (هذه المقالة ذكرها أيضا أحد كبار الإخوان القدامى، وهو عباس السيسي في كتابه " حسن البنا مواقف في الدعوة والتربية" (ص288)
فهل أثنى الله على اليهود؟ وهل حضنا على مصادقتهم ومصافاتهم؟
ألست ترى التميع والتزلف واضحا في كلماته؟

نتابع:
قال " وليست حركة الإخوان المسلمين حركة طائفية موجهة ضد عقيدة من العقائد، أو دين من الأديان، ولا يكره الإخوان المسلمون الأجانب النزلاء في البلاد العربية والإسلامية ولا يضمرون لهم سوءا، حتى اليهود المواطنين لم يكن بيننا وبينهم إلا العلاقات الطيبة ".

وهذا الكلام نقله أيضا السيسي في كتابه " في قافلة الإخوان المسلمين "(1/262)

وفي كتاب" حسن البنا مواقف في الدعوة والتربية" (ص163) نقل المؤلف عن حسن البنا مقالة تحدث فيها عن الواجبات المتحتمة على الصحافة الإسلامية ، فقال ما نصه :
"رابعا: تقرير هذه الحقيقة الجليلة الرائعة التي يتعامى عنها كثير من المغرضين ، ويحاولون إخفاءها أو تشويهها، وهي أن الإسلام الحنيف: لا يخاصم دينا، ولا يهضم عقيدة ، ولا يظلم غير المؤمنين به مثقال ذرة ، ولا تثمر تعاليمه حتى يسود بين أبناء الوطن الواحد الحب والوئام والتعاون والسلام مهما اختلفت نحلهم وتباينت معتقداتهم "

قال محمد الغزالي في كتابه (كيف نفهم الإسلام ص118) " ولقد رأيت أن أقوم بعمل إيجابي حاسم سدا لهذه الفجوة التي صنعتها الأوهام فرأيت أن تتولى وزارة الأوقاف ضم المذهب الفقهي للشيعة الإمامية إلى فقه المذاهب الأربعة".

,أجرت مجلة المجتمع مقالا مع الاستاذ محمد حامد ابي النصر. قال في المقالة " وموقفنا من إخواننا المسيحيين في مصر والعالم موقف واضح.. لهم ما لنا وعليهم ما علينا… وهم شركاء في الوطن الوكني الطويل.. والبر بهم والتعاون معهم على الخير فريضةفرائض اسلامية لا يملك مسلم أن يستخف بها… ومن غير ذلك غير ذلك فنحن برءاء ومنه ومما يقول ومما يفعل."
(مجلة المجتمع عدد 1149 ذو الحجة 1415 هـ).

ولا مانع من وجود حزب شيوعي في ظل الحكم الإسلامي أو أي أحزاب أخرى :
وفي ذلك يقول محمد حامد أبو النصر:" نحن نعتقد أن الحكم الإسلامي لا بد أن يسمح بتعدد الأحزاب السياسية لأنه كلما كثرت الآراء وتنوعت كلما كثرت الفائدة ، ونحن نعتقد أيضا أنه لا بد من أن يسمح الحكم الإسلامي حرية تشكيل الأحزاب حتى للتيارات التي قلت عنها أنها تصطدم بالإسلام كالشيوعية والعلمانية وعلى ذلك فلا مانع عندنا من إنشاء حزب شيوعي في دولة إسلامية "
ومن قبله قال الهضيمي :" الشيوعية لا تقاوم بالعنف والقوانين ولا مانع لدي من أن يكون لهم حزب ظاهر وإن الإسلام كفيل لضمان وسلامة الطرق التي تسلكها البلاد. (جريدة النور 24 ربيع أول 1407 ص 3 عبد العظيم رمضان :عبد الناصر وأزمة مارس مكتبة مدبولي 1975 ص 87 راجع أيضا سيف الإسلام البنا في المجتمع عدد 884 ـ 9 جمادي الأولى 1408 22م12م87 ص 21).

قال حامد ابو النصر في جريدة النور الصادرة في ربيع الأول 1407 هـ " لا مانع من وجود حزب علماني أو شيوعي في ظل الحكم الاسلامي ".
__________________
ان لم تكن معي والزمان شرم برم...لاخير فيك والزمان ترللي
صتيمه غير متصل   الرد مع إقتباس