| 
 
			
			ثَكلْتُ نَفْسـي و ريْحانـي يُشرّدُنـي *** على فُصولِ الهوى,في أضْلُعـي شَـرَدا تَـردُّ فـيّ خيـالاتُ الفِـراقِ دمـاً *** مُجمّرَ الشوقِ يجري في العُروقِ مُـدى
 تَسومُني الريحُ فـي أكفـانِ عاصفـةٍ *** صابَ العذابِ جَوىً يسْتأصلُ الجَلَـدا
 تثاقـلَ الليـلُ و انحلّـتْ عزائـمُـهُ *** على ضَريحي كَمـا لـوْ أنّـهُ سَجَـدا
 أخي عابر سبيل .
 جميلة ورائعة وهي من فحول الشعر .
 ولكن لو تسمح لي .
 لي سؤال .
 من شاعرها .
 مررت من هنا تحياتي وتقديري
 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 |