المقتولون حتى الآن كلهم من أهل السنه ولا حقوهم حتى أثناء تشييعهم لجنائزهم وقتلوهم والقتله هم رافضه حزب الات وحركة أمل الرافضيه لم نرى درزيا أو مسيحيا قاتلا أو مقتولا حتى الآن هذا ما يحدث على الأرض وتتناقله جميع وسائل الأعلام على مختلف أنتمائتها وهو صراع أيدلوجيا له تاريخ ماضي وحاضرومن المعروف أنالأنتماء الديني أقوى من السياسي وقد يختلطان ولكن يبقى الأساس هو الديني ويخرج علينا من ينكر علينا هذا التصوروينفي أي جذر ديني لهذا الصراع منطلقا من اليسار أو أقصى اليسار فهو لا يؤمن كثيرا أو ربما بتاتا بما هو ديني الم يقل بوش من قبل أنها حرب صليبيه وبرزهؤلاء بالدفاع عنه وتأويل مقولته لجعلها تصب في خانة حرب مصالح وفي المقابل يأتي أناس من أقصي اليمين ليختزلواالصراع بجعله دينيا صرفا وهو في حقيقته صراعا جعل الديني منطلقا وأساسا له وأبقى على المصالح كغنائم متحصله في هذا الطريق.
|